ابرزت الصحف الصادرة بالخرطوم اليوم الاحد العناوين الاتية:-

(الأهرام)

الخرطوم في3-6-2012 م (سونا) مع تسارع التطورات التقنية الحديثة برزت الحاجة الملحة لتنمية الموارد البشرية للقوى العاملة ليتم إعدادها إعدادا صحيحا يتماشى مع احتياجات العمل وتلبية متطلباته وتطويره لمواكبة المستجدات.

وترتبط تنمية الموارد البشرية ارتباطا وثيقا بالاستثمار باعتبارها استثمارا للقوى العاملة يعود بالنفع على مخرجات العمل وتطويره والدفع به إلى الأمام لذلك فإن الاهتمام بتنمية الموارد البشرية يقود المؤسسات للنجاح لأن رأس المال البشري يعد أكثر أهمية من الأصول المادية باعتباره أساسا للمحافظة عليها وتنميتها.

ومع تطور مفهوم تنمية الموارد البشرية والتطورات المتسارعة في مختلف المجالات برز الاهتمام بها عالميا ومحليا، ويرتبط الاهتمام بتنمية الموارد البشرية وتزايده من قبل الحكومات ومنظمات العمال بالتوصيات الصادرة من مجلس إدارة مكتب العمل الدولي الهادفة لتعزيز المصالح المختلفة وتطوير مخرجات العمل بالتعليم المتواصل.
وعلى الصعيد المحلي أولى السودان اهتماما لتنمية الموارد البشرية خاصة مع تحولات العولمة وضرورة إكساب أفراد المجتمع مهارات ومعارف متجددة سيما العاملين بالدولة وذلك في إطار تحقيق أهداف وبرامج الدولة بتنمية الكفاءات وتحقيق التنمية الاجتماعية وتخفيف حدة الفقر.
وتزداد أهمية تنمية الموارد البشرية مع تزايد القوى العاملة بالبلاد حيث بلغ حجم القوى العاملة في السودان حوالي 6.6 مليون في عام 1993 وأرتفع إلى 8.0 مليون في عام 2024 بزيادة تقدر بحوالي 1.4 مليون خلال الخمسة عشر سنة بين التعدادين أي أن هنالك 0.1 مليون تقريباً من القوى العاملة عبارة عن إضافة جديدة كل عام في المتوسط تقريباً ويبلغ حجم القوى العاملة الآن (العام 2024 م) حوالي 9.2 مليون.
كما أن تنمية الموارد البشرية بالسودان تزداد أهمية لقيام نظام الحكم اللامركزى الأمر الذي جعل التدريب شأناً ولائياً مما يتطلب إيجاد نظام محدد لإدارة الموارد البشرية، وتوجد علاقة مطردة بين تنمية الموارد البشرية وضعف مخرجات التعليم العالي، ولزيادة الموارد التي تنفق على التدريب وكذلك دخول القطاع الخاص الوطني والأجنبي أصبح السودان من أوائل الدول اهتماماً وصرفاً على التدريب.

ويأتي إنشاء وزارة لتنمية الموارد البشرية في يونيو 2024 م تأكيدا للاهتمام بتنمية الموارد البشرية بالبلاد ويعد خطوة جادة لوضع السياسات والخطط والبرامج الخاصة بها والإشراف على آليات التنفيذ مع مؤسسات التعليم والتدريب في البلاد.
وتتمثل اختصاصاتها في وضع السياسات العامة والخطط والبرامج لتنمية الموارد البشرية في مجال الخدمة المدنية وتأهيلها وتدريبها بما يساعد على ترقية الأداء ووضع سياسات الإصلاح الإداري وتطوير الخدمة المدنية بالتنسيق مع الجهات ذات الصلة.
ونجد أن الدولة أولت تنمية الموارد البشرية بالولايات أهمية حيث تم تنفيذ النفرة الشاملة بالولايات والذي تم بتنسيق مع مؤسسات التدريب القومية بمنهج موحد يستهدف 37 ألف كادر ولائي تم خلاله تدريب 11ألف خلال العام 2024م.
وفي إطار الاهتمام بتنمية الموارد البشرية تعمل الوزارة على عقد المؤتمر القومي لتنمية الموارد البشرية بالسودان لتفعيل رأس المال الفكري والتعريف بخطط إدارة الموارد البشرية وكيفية مواكبة المتغيرات والعمل على إعداد وصياغة الإستراتيجية القومية لتنمية الموارد البشرية ويعول على هذا المؤتمر كثيرا في الخروج بتوصيات من شأنها الدفع بخطط وبرامج تنمية الموارد البشرية بالبلاد إلى الأمام.
ويتناول المؤتمر الذي يعقد خلال الشهر القادم عدة أوراق عمل يناقش من خلالها أساليب وآليات تنمية الموارد البشرية، تنمية الموارد البشرية في القطاع المهني والحرفي والقطاع غير الرسمي، سوق العمل، خطط تنمية الموارد البشرية، المعايير والمؤشرات المستخدمة في تقويم خطط وتنمية الموارد البشرية، دور المجلس الأعلى للجودة الشاملة والامتياز، مداخل منهجية لتنمية مهارات الموارد البشرية، الأطر التشريعية لتنمية الموارد البشرية، التكامل بين السياسات الاقتصادية والاجتماعية وسياسات تنمية الموارد البشرية، العمالة السودانية بالخارج وكيفية الاستفادة منها في تنمية الموارد البشرية، تمويل خطط تنمية الموارد البشرية، دور منظمـات المجتمع المدني ومؤسسات التدريب في بناء القـدرات، التعليم العالي وتنمية الموارد البشرية في السودان، إحصاءات القـوى العاملــة في السودان، نظم معلومات تنمية الموارد البشرية
ويتناول المؤتمر تجارب دولية في مجال تنمية الموارد البشرية بجانب دراسة تحليلية لتنمية وإدارة الموارد البشرية ومستقبل تنمية الموارد البشرية.
ام/ام

وقال سيادته في تصريح (لسونا) أنه تقرر أن تبدأ الأطراف إبتداءً من يوم الأثنين القادم الرابع من يونيو الحالي إجتماعات الآلية الأمنية السياسية المشتركة بين الدولتين وهي الآلية التي تضم في عضويتها القيادات العسكرية والأمنية والشرطة العليا للبلدين.

وأشار مطرف إلى أن هذه الآلية ستناقش ما ورد في قرار مجلس الأمن حول وقف الأعمال العدائية ووقف إيواء الحركات المتمردة وتحديد الآليات التي ستعمل علي جعل الحدود المشتركة آمنه.

وأوضح أن هذه الآلية ستقوم بتحديد المنطقة منزوعة السلاح وتكوين الآليات المتفق عليها بوضع هذه المنطقة منزوعة السلاح موضع التنفيذ للتأكد من خلو الدولتين من أي أيواء أو دعم أو تدريب لحركات متمرده ذد الدولة الأخرى.

هاشم

الخرطوم في3-6-2012- (سونا) - توسع المصارف والشركات المالية في الاستعلام عن عملائها لن يقلل من مخاطر فقدها لأموالها وأموال المودعين فحسب، بل سيشجعها لزيادة تقديم تمويل لعدد كبير من المستثمرين كما يقول مسئول بوكالة الاستعلام والتصنيف ألائتمائي.

وستبدأ الوكالة التي تتبع لبنك السودان المركزي عملها رسميا مع الجهاز المصرفي بالسودان مطلع يونيو المقبل 1/6/2012 ، بتبادل المعلومات و تقديم الخدمات فيما يتعلق بالاستعلام عن عملائها وتصنيفاتهم الانتمائية.
وسيتم لأول مرة تسجيل السلوك الائتماني التاريخي للأشخاص الذين يتعاملون مع المصارف ويقترضون منها، ويسجل وفائهم أو عدمه بالالتزامات المالية والتعثر في السداد في معاملاتهم هذه ، ويعني ذلك إدخال أدبيات الاقتصاد السلوكي في أعمال المصارف .
وأكد مدير عام وكالة الاستعلام والتصنيف الائتماني ببنك السودان المركزي عبد الله الحسن محمد أن المعلومات والبيانات التي يوفرها الاستعلام الائتماني عن العملاء ستحاط بسرية تامة ولن يتم تبادلها إلا عند الحاجة لها ومن قبل موظفين محددين ومختصين بذلك.
وقال مدير دائرة التقنية وتطوير الأعمال بالوكالة، الوليد كمال الدين، إن الوكالة ستقوم بهذا العمل عبر نظام معلوماتي وشبكى مستخدم في أكثر من ثلاثة عشر دولة علي مستوي العالم، واصفا أياه بانه "فعال وتكلفة تشغيله منخفضة لاستخدامه تقنيات عالية الجودة والكفاءة .
وكانت المصارف قد شرعت ومنذ اكتوبر العام 2024 في التجهيز والإعداد لهذا البرنامج وطبقته منذ الأول من ابريل الماضي.
وتفقد المصارف ذات الفروع العديدة والعملاء الكثر، قدرتها علي تتبع ما يتراوح بين 30 - 33% من عملائها الذين تقدم لهم خدمات تمويلية وإئتمانية، لعدم وجود معلومات اأئتمانية واستعلامية دقيقة عنهم، كما يقول الوليد كمال الدين.
و تقل هذه النسبة الى 10% بالنسبة للمصارف الصغيرة الحجم والعملاء المحدودين وذلك لحرصها علي تقديم تمويل لعدد محصور من الأفراد. ويضيف منذ ان بدأ بنك السودان العام 2024 تطبيق نظام الاستعلام عن العملاء قلت المخاطر التي كانت تتعرض لها المصارف لعدم قدرتها علي الإلمام الجيد بعملائها.
ووفقا لما ذكره، يتيح هذا النظام الجديد ميزات لم تكن متوفرة سابقا وأهمها معرفة التاريخ الائتماني للعميل لدي المصرف المعين ولدي كل الجهاز المصرفي جميعه، مما يوفر فرصه اكبر لتقييمه واتخاذ قرار صائب بمنحه التمويل أو عدمه.
ويؤدي اطمئنان المصارف الي عملائها الي توسعها في منح أموالها لأكبر قدر من طالبيها مما يعني أن الباحثين عن التمويل الصغير والأصغر والمتوسط سيحظون بفرصة افضل ضمن هذا النظام الجديد. وهم الفئة التي كانت تعاني من مشكلة تقديم ضمانات للمصارف ومشيرا ان السمعة الحسنة لدي المصارف التي يظهرها هذا النظام يمكن ان تكون ضمانا لهم في كل المصارف وتمتعهم بالحصول علي تمويلات أكثر وأكبر.
وأوصى مديرعام وكالة الاستعلام والتصنيف الائتماني ببنك السودان المركزي عبد الله الحسن محمد في بحث قدمه مؤخرا حول (تطور الاستعلام الائتماني عن العملاء في المصارف السودانية خلال الفترة 1980-2011 )، بضرورة التوسع في انشاء وكالات استعلام ائتماني لتقديم خدمات الاستعلام الائتماني، وتشجيع البحوث والدراسات ورفع قدرات ومهارات المسئولين بالمصارف بشأن قياس وتقدير المخاطر .
كما أوصى بوجوب استكمال القوانين واللوائح والنشرات المنظمة لتوفير المعلومات الائتمانية وتقديم خدمات الاستعلام الائتماني بما يساعد في استقرار نقدي ومالي في الاقتصاد القومي.
أق

الوطن:
برج الفاتح يرفع سقف التشريد ويفصل عاملين جدد
الخضر يكشف عن حزمة قرارات لمعالجة اوضاع المستشفيات والتأمين الصحي
متظاهرون بالصحافة يطالبون بحل ازمة المياه ويحرقون اطارات سيارات
واشنطن تبدى ارتياحها لخطوات تنفيذ اتفاق الدوحة
مجلس الوزراء يوجه بضبط العمالة الاجنبية

التيار :
حماية المستهلك تقاضي " المتعافي "
السودان يتمسك بحسم الملف الامني أولاً
تفاؤل في مفاوضات اديس ابابا حول التوصل الى اتفاق على الاجندة
سفارة مصر تفتح ابوابها للمقترعين في انتخابات الرئاسة بالاحد
خبراء استراتيجيون يرهنون مستقبل السودان بالوحدة مع مصر
اكتمال انتشار القوات المسلحة خارج حدود ادارية ابيي
البرلمان يستدعي وزير التعليم العالي حول تحويل كلية ابوحراز الى جامعة البطانة
خبراء اقتصاديون يحذرون من مغبة تنفيذ رفع الدعم عن المحروقات ونائب رئيس البرلمان يرحب ويوافق بالخطوة
الوساطة الافريقية تسلم وفدي السودان والجنوب مسودة توفيقية وتصريحات لمطرف وباقان
انتهاء اعمال كنترول امتحانات الشهادة واعلان النتيجة بعد اسبوعين
مجلس الامن يرحب بسحب السودان وجنوب السودان قواتهما من ابيي

السوداني:
السوداني تعرض اخطر كتاب لـ " ناتسيوس " عن السودان
ناتسيوس : وزراء الجنوب فاسدون وانفقت ثلث وقتي لتقوية الجيش الشعبي
والي الخرطوم ينتقد هيئة المياه ويرفض التخريب واغلاق الطرق
تظاهرة بالصحافة لانقطاع المياه والوالي ينتقد الهيئة
تباعد مواقف الخرطوم وجوبا في مفاوضات اديس
مجلس الوزراء يجيز تقرير ضبط العمالة الاجنبية
مواطنون : رفع الدعم عن المحروقات محبط

آخر لحظة :
البرلمان يوافق على رفع الدعم والمعارضة تطالب بحله
الاعدام لطالب جامعي اغتصب طفلة بالخرطوم
شطب الدعوى في مواجهة " جنوبية " تبنت طفلاً شمالياً
االخرطوم تتمسك بالملف الامني والوساطة تطالب بادراج كافة القضايا

الصحافة :
قرار رئاسي بطرد منظمات اجنبية
قطوعات للكهرباء واحتجاجات على انعدام المياه جنوب العاصمة
الوساطة الافريقية تسلم الوفدين مسودة توفيقية لخارطة التفاوض
محتجون على انقطاع المياه يغلقون شارع الصحافة
الوطني يتوقع قرارا رئاسياً بطرد منظمات اجنبية من الشرق
الاتحاد : التكدس امام الصرافات لوجود السماسرة
الحكم علي مبارك غداً: براءة : سجن .. اعدام

الرأي العام :
نائب رئيس البرلمان : لم نرفض رفع الدعم عن المحروقات
انقطاع الكهرباء والمياه في مناطق واسعة بالخرطوم
سامية : البرلمان اشترط رفع الدعم تدريجياً وبصورة علمية
قمباري : انخفاض القتلي في درافور بنسبة 70%
اثيوبيا تؤكد اهمية التوصل لنتائج ايجابية في مفاوضات اديس
وفد الماني يزور الجنوب بشأن الفرقتين التابعتين لجوبا في السودان
سميث: تأخر تنفيذ اتفاق الدوحة بسبب المال

الرائد :
مسودة توفيقية من الوساطة لوفدي التفاوض
الرقابة الدولية والجيش الشعبي يشهدان على انسحاب القوات المسلحة من ابيي
القوات المسلحة تكمل اعادة انتشارها خارج حدود ابيي
الحكومة تتمسك بالملف الامني في مفاوضات اديس ابابا
د. مطرف : المفاوضات خطوة للوصول الى حلول لكافة المسائل الخلافية
دان سميث : عقبات تمويل وثيقة الدوحة في طريقها للحل
مياه الخرطوم : توقف جزئي تعرضت له محطة سوبا
تمويل خطة الدفاع المدني للخريف

الانتباهة :
اعتقال 400 منقب عن الذهب بالشمالية
الحكومة تؤكد جديتها في تحقيق السلام مع الجنوب وحل القضايا الخلافية
السودان ينفي وجود شرطيين مسلحين في ابيي
ضبط 24979 رأس حشيش بشمال كردفان
قمباري: 70% نسبة انخفاض عدد القتلي بدارفور
ع س

أبرزت الصحف الصادرة في الخرطوم صباح اليوم الأربعاء العناوين التالية:

(الرائد):

القوات المسلحة تكمل انسحابها من أبيي. ]]> news@hasim.com (Editor) frontpage Wed, 30 May 2024 08:03:23 +0000 http://sunanews.net/the-news/23215-sudan-daily-newspapers-headlines-31-5-2012.html http://sunanews.net/the-news/23215-sudan-daily-newspapers-headlines-31-5-2012.html الخرطوم في 31 /5 / 2024 م (سونا)

أبرزت الصحف الصادرة في الخرطوم صباح اليوم الخميس العناوين التالية:

(أخبار اليوم):

المكتب القيادي للوطني برئاسة البشير يتبنى رسمياً مقترح رفع الدعم عن المحرقات.
د. نافع يؤكد توفر الإرادة والغطاء السياسي لرفع الدعم عن المحروقات لإفشال ظنون المعارضة.
عُثر عليه مشنوقاً بمزرعة: مصرع مجند خدمة وطنية بمدني الكبرى في ظروف غامضة.
على رأسهم فتاة: شرطة النهود تلقي القبض على متهمين في جريمة مقتل نجل منسق الشرطة الشعبية.
البرلمان يحيل تقرير وزارة النقل إلى اللجنة والوزير بكشف الحقائق: نهار: سودانير تمتلك (11) طائرة منها ست متعطلة ونبحث عن شريك.
الصحة تكشف معلومات مثيرة حول معدلات تلوث مخلفات السجائر والتبغ.

(الرأي العام):

أجواء إيجابية في أديس ولجنة مصغرة للتفاوض.
زيناوي: نسعى لتجنب وقوع أزمة أخرى بين دولتي السودان: الأمم المتحدة تؤكد انسحاب الجيش من أبيي.
وفاة طالب بالخدمة الوطنية في ظروف غامضة بالجزيرة.
سحب تراخيص محاجر وإعفاء صادر الأسمنت من الرسوم.
النقل: (12) طائرة أسطول (سودانير).
انضمام حركات مسلحة لوثيقة الدوحة.

(الأحداث):

(72) ساعة حاسمة في مفاوضات أديس.
المتعافي: صراع مصالح وراء الحملة على القطن.
(الأحداث) تتحصل على تفاصيل مقترحات الخرطوم وجوبا حول قضايا الأمن والحدود.
المرزوقي: السودان يستحق الدعم من العرب.
رئيس القضاء: انخفاض قضايا القتل والخمور.
الوطني: أخبار سارة قريباً بشأن وحدة الإسلاميين.

(الخرطوم):

أديس: لجنة مصغرة لتضييق المسافات بين قضايا المفاوضات.
الجنوب يرحب بقرار انسحاب الجيش من أبيي.
مقتل وجرح (104) من الجيش الشعبي في هجوم للمنشقين بأعالي النيل.
مقتل (100) من اليوناميد بأيدي المتمردين منذ بداية عمل البعثة بدارفور.
الصحة العالمية: التبغ يهدد بمقتل مليار شخص خلال القرن الحالي.
الإفراج عن الأسير البريطاني بعد احتجازه بجنوب دارفور.

(ألوان):

الجمارك: إحباط محاولة تهريب (41) متسلل بسواكن.
انتهاء الكورسات الصيفية بالخرطوم اعتبارا من اليوم.
الصناعة توق تصاديق مصانع الأسمنت.
النقل تقر بشراء بواخر جديدة للركاب والحاويات والبضائع.
خلافات أركوي وعبد الواحد والعدل والمساواة تسيطر على اجتماع الجبهة الثورية بكمبالا.

(الوطن):

لصياغة رؤية مشتركة حيال المباحثات: وفدا السودان ودولة الجنوب يشكلان لجنة مصغرة.
في تطور جديد: محكمة الاستئناف تؤيد قرار إدانة وغرامة شركة الأقطان.
العبيد أحمد مروح يكشف عن مشاورات لإنجاز موقف بشأن أحداث سوريا.

(الرائد):

أحزاب الحكومة توافق على رفع الدعم عن المحروقات.
وفدا التفاوض يتفقان على مسودة موحدة تعرض على الوساطة اليوم.
الفصل في (166ر628) قضية وطعن: رئيس الجمهورية يوجه ببسط العدالة وتجويد العمل القضائي.
كرتي يشارك في الملتقى العربي الصيني بتونس اليوم: الرئيس التونسي: السودان يستحق الدعم المادي والمعنوي من الدول العربية.
الخارجية تؤكد جدية الحكومة التوصل لحلول مع دولة الجنوب.
(150) مليون دولار من المالية لتمويل الموسم الزراعي.

(الصحافة):

ملف الأمن وهجليج يهددان مفاوضات أديس.
مصرع طالب بعزة السودان وإغلاق المعسكرات بالجزيرة.
زيناوي يتعهد بدفع السلام بين السودان والجنوب.
قمباري يطالب الحكومة بمعاقبة الجناة: الإفراج عن بريطاني مختطف بدارفور.

(الوفاق):

الدولار يواصل تراجعه أمام الجنيه السوداني.
مجلس شورى العلماء بمصر يعلن دعمه لمرسي.
(50) مليون دولار لتمويل الموسم الزراعي.
الحكومة: نبحث عن شريك لسودانير بعد فض شراكة عارف.
ترحيب أممي بانسحاب الجيش من أبيي.
البرلمان يتجه لاستدعاء العضو المنتدب لكنانة.

(الأيام):

لجنة من الطرفين لوضع رؤية مشتركة لأجندة التفاوض.
الهلال يقرر الاستغناء عن جميع محترفيه الأجانب.
إحباط محاولة تهريب (41) متسللاً بسواكن.

(الانتباهة):

جوبا تحدد (5) محاور للتفاوض بأديس من بينها الحريات الأربع.
المتعافي: مصالح شخصية وراء رفض زراعة القطن المحوَّر وراثياً.
الوساطة شكلت لجنة مصغرة لإعداد ورقة توفيقية: وفدا الخرطوم وجوبا يقدمان مقترحاتهما للوساطة لترتيب الأولويات.
الرهينة البريطاني عقب تحريره: كنت مقيداً ولكن بصحة جيدة.
تعطل جهاز الصفائح الدموية بمستشفى الخرطوم.
وفاة أحد مجندي عزة السودان (16) في ظروف غامضة بالجزيرة.
إحباط تهريب (179) شخصاً بالبحر الأحمر.
بنك فيصل يطلق خدمة الإيداع النقدي عبر الصرافات الآلية.

(التيار):

العثور على جثمان طالب خارج معسكر الخدمة الوطنية بالجزيرة.
مسألة مستعجلة تدفع بمحافظ بنك السودان للمثول أمام البرلمان.
البرلمان يهاجم العضو المنتدب بشركة سكر كنانة ويطالب بمساءلته.
إطلاق سراح الرهينة البريطاني بعد (86) يوماً من الاختطاف.

(السوداني):

(الوطني) يجيز رفع الدعم عن المحروقات.
نافع: لم نسمح للمعارضة باستغلال الموقف.
والي الخرطوم يحذر من زيادة أسعار الجازولين.
(20%) من طلاب المدارس يتعاطون التبغ.

(الأهرام اليوم):

بروفيسور إبراهيم أحمد عمر: تحدياتنا تختلف عن الآخرين.
العدل والمساواة تهاجم حقل (نيم) وتجبر الآلاف على الفرار.
وفاة طالب (شنقاً) تغلق معسكراً للخدمة الوطنية بولاية الجزيرة.

(آخر لحظة):

الدولار يحكم تسجيلات الهلال.
انشقاقات جديدة داخل حركات دارفور.
(الوطني) يعلن مساندته لـ (مرسي) في انتخابات الرئاسة المصرية ويهاجم منتقدي التجربة الإسلامية.
إعصار عنيف يجتاح قرية (أم برش) غرب (بارا).
مقتل وإصابة (104) من الجيش الشعبي في هجوم للمنشقين بأعالي النيل.
قائد منشق من حركة (مناوي) يهاجم التمرد ويتهمه بتنفيذ أجندة خارجية.
الأمم المتحدة تحذر من فيروس (فليم) التجسسي.
بقوة قوامها (80) عربة: الجبهة الثورة تخطط لمهاجمة (الفولة).
ب ز / ع ش

الخرطوم 26-2-2012(الجزيرة /سونا) تفتحت أجزاء من أراضي السودان كاشفة عن جزء من كنوزها،حيث تفجرت فيها ينابيع من الذهب بما ساهم في رفع المعاناة عن كاهل كثير من السودانيين بعد ضيق الحالة الاقتصادية وغلاء المعيشة والذين تحول بعضهم إلى أغنياء في أيام أو أشهر معدودة .وبينما اعتقد كثيرون أن الأمر لا يعدو منطقةً أو تلاً من التلال المنتشرة في البلاد قادت الصدفة لاكتشاف ما به من ذهب، أكدت أدوات البحث عدم خلو أي مساحة سودانية من هذا المعدن النفيس. ولم يقتصر وجود الذهب وبكميات تجارية على مناطق شمال شرق السودان بل شمل أيضا ولايات كردفان ودارفور والشمالية ونهر النيل وبعض مناطق الوسط .

ويقول محافظ البنك المركزي السوداني محمد خير الزبير إن البلاد موعودة "بأن تكون إحدى الدول المنتجة للذهب"، مشيرا إلى أن كمية الإنتاج أهليا تبشر بوجود احتياطي كبير منه.
وقال الزبير إن البنك المركزي اشترى خلال 45 يوما -في الفترة من الأول من يناير إلى 15 فبراير الجاري- نحو سبعة أطنان من الذهب ليبيعها بمبلغ 350 مليون دولار، بواقع خمسين مليون دولار للطن الواحد.
وتوقع محافظ البنك المركزى أن تحقق مبيعات البنك من الذهب نحو مليارين وثمانمائة مليون دولار حتى نهاية العام الحالي، مشيرا إلى إمكانية زيادة إيرادات السودان من عائدات المعدن النفيس مع دخول عدد من شركات التنقيب للاستثمار في هذا القطاع.
واعتبر الاقتصادي أحمد مالك أن ما أعلنه محافظ البنك المركزي لا يمثل إلا جزءا من الحقيقة التي تشير إلى وجود كميات كبيرة من الذهب في الأسواق وبأيدي المواطنين، مشيرا إلى عدم إعطاء الحكومة الاهتمام الكامل للذهب خلال المرحلة السابقة.
وقال مالك -للجزيرة نت- إن هناك مواقع ما زالت غير مكتشفة "لأن التعدين الأهلي لا يمكن أن ينجح في اكتشاف إلا القليل جدا"، ورأى الاقتصادي بأن استغلال الذهب -بالصورة العلمية- يعني معالجة أزمة فقد البترول، مشيرا إلى أن المتوقع من عائدات الذهب سيكون أضعاف ما كان يوفره البترول لخزينة الخرطوم "بل سيحل كل مشكلة الاقتصاد السوداني الحالية واللاحقة" على حد قوله.
وقال إن الحكومة لم تجتهد حتى الآن في استخراج الذهب بالصورة المثلى "بل إن الأمر متروك برمته للتعدين الأهلي المتواضع".
ودعا مالك إلى إقامة مؤسسات حقيقية -تتوفر فيها الشفافية والمحاسبة- تنشط في مجال تعدين الذهب وصناعته، متسائلا عن السبب وراء عدم طباعة الذهب ليكون إحدى العملات السودانية المهمة بدلا من بيعه.
ويرى أحمد شاور نائب المقرر العام لمجلس الاستثمار السوداني أن ما أعلن يمثل إحصاءات رسمية لما تحصل عليه البنك المركزي خلال الفترة المعنية، متوقعا وجود الكميات نفسها أو ضعفها بيد التجار أو المواطنين.
وأكد شاور -في تعليقه للجزيرة نت- أن كل الشواهد تؤكد انتشار الذهب في كل المناطق السودانية وبكميات قابلة للتسويق تجاريا، وأشار إلى فتح البنك المركزي لعدد من الفروع بالمدن القريبة من مواقع التعدين قصد شراء الذهب من المواطنين وتقليل عمليات تهريبه.
وأكد توجه الحكومة نحو التعاقد مع شركات جديدة لتطوير عمليات التنقيب عن الذهب والمعادن الأخرى التي يحظى بها السودان، متوقعا أن يرتفع إنتاج السودان من الذهب بما يسد فجوة فقد عائدات البترول وغيرها من العائدات الأخرى.

ن ف

(الوفاق):

كرتي: لن نفاوض و(في ظهرنا خنجر) ولن نقبل الدنية.
حكومة الخرطوم: زيارة الخضر لأوربا حققت فوائد سياسية واقتصادية. ]]> news@hasim.com (Editor) frontpage Thu, 10 May 2024 11:27:34 +0000